ومن هنا يأتي السؤال
_ هل أصبحت الصداقة مربوطة بـ مزاجيه يتحكم فيها المرء ويفرض تقلباته.. ؟
((في وقتنى الحالي اصبح البعض هاكذة لكن بلنسبه اليه لا صديقتي بلقلب موجود يكون وماربطه لابمزاجيه ولااي شئ اخر))
_ هل إندثرت جميع المفاهيم القيمة التي تربينا عليها وكبرت معنا ..؟
((الناس بعضهم تغيروا ونسوهاذة اما انا لا قيمه محافضه عليا وابقى هاكذه طول العمر))
-هل أصبح الطعن وجرح الصديق أمرا عاديا ..؟
((بلنسبه لي عمري مااطعن بصديق او اجرحه..بلعكس احاول اذا احد طاعه لو جارحة اوكف بجانبه..اذا لم اكن كذالك فلماذا يسموني صديقه لهم))
أولا ابدي بشكري الخالص لك عزيزي ..
واقول لك انك انت كنز ثمين جدا..
وصداقتك وسام لي وسام شرف وافتخار...
تقبل مني هاذة البيت شعري البسيط..:
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي *** وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي
مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ *** صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ
الشاعر القروي
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْـتَفَإِنَّهُمْ *** عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَـدْتَهُـمْ وظَهِيـرُ
ومَا بِكَثِيـرٍ أَلْفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ *** وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَكَثِيــرُ
ابن أبي الحديد
واشكرك مرة ثانيه...وافتخر بيك وبصدقتك..
كل ودي وحبي الك عزيزي